منظمات صحفية وحقوقية يمنية وعربية ودولية تترقب انتصار العدالة لمحرك بحث صحافتك ورد اعتبار الأسدي ..!!

تترقب المنظمات الصحفية والاعلامية والحقوقية في الجمهورية اليمنية ونظيراتها العربية والدولية _في جلسة الاثنين القادم 29/11/2021م  ان يقوم القضاء اليمني ممثلا بمحكمة استئناف امانة العاصمة ب الانتصار للعدالة ،بإلغاء الحكم الابتدائي الجائر ، بحق محرك البحث صحافتك ورئيس المحرك الزميل احمد الأسدي ..

وعلى مدى عامين طالبت عشرات المنظمات والمؤسسات الصحفية والاعلامية والحقوقية وعشرات الصحف والمواقع الاخبارية المحلية والعربية والدولية بإنصاف الزميل المستشار الاسدي ومحرك بحث صحافتك ، ورد اعتباره وتعويضه عما لحق به من اضرار وخسائر وغرامات تقاضي واتعاب محاماة ..

ونوهت تلك الاوساط الصحفية والاعلامية والحقوقية لأهمية ودور ومكانة محرك البحث صحافتك كنافذة تقدم خدمة وليست ناشراً صحفياً ، وان احقاق العدالة ببراءة صحافتك هو انتصار لقيم الحرية والعدالة ..

واضافت تلك الاوساط الصحفية والاعلامية والحقوقية انها تنتظر انتصار العدالة ل محرك صحافتك وان القضاء العدل ومؤسساته يأخذون في الاعتبار خصوصية منابر وسائل الصحافة والاعلام الإلكترونية ، التي تقدم خدمة للمتابع أو المتصفح ،ومنها محركات البحث التي تقدم خدمة للمتصفح ، دون ان يكون لها أي علاقة بالسياسة التحررية لصياغة ونشر الاخبار في المواقع الإخبارية ، (مصدر الاخبار) .. كما هو معلوم ومعروف في جميع البلدان المؤسسية والدول الديمقراطية .

وكثفت تلك الاوساط الصحفية والاعلامية والحقوقية وناشطيها وما يمثلون من منظمات واتحادات وروابط ونقابات من اهتمامها وترقبها لإعلان حكم محكمة استئناف امانة العاصمة صنعاء _ بعد مرور عامين من الحكم الابتدائي الجائر بحق محرك البحث صحافتك ورئيس المحرك الزميل المستشار الأسدي .

وتترقب تلك الاوساط انتصار العدالة لمحرك البحث صحافتك وللزميل الاسدي الذي قدم للمحكمة جملة من الادلة والاثباتات والشواهد والبينات ، ومن الافادات والاقرارات التي تثبت براءة محرك صحافتك ورئيس المحرك الزميل احمد الأسدي .

واصبحت قضية محرك البحث صحافتك ورئيس المحرك  الزميل احمد الاسدي وما لحق به من مظلومية جراء الحكم الابتدائي الجائر وتحولت القضية لقضية رأي عام محلي وعربي ودولي ، يترقب انتصار العدالة ل صحافتك بإلغاء الحكم الابتدائي الجائر ، وبرد اعتبار رئيس محرك صحافتك الزميل احمد الاسدي وتعويضه وجبر ضرره مادياً ومعنوياً .

أوساط صحفية وإعلامية وحقوقية محلية وإقليمية ودولية تترقب الاثنين المقبل ، انتصار العدالة لـ صحافتك وسط اهتمام واسع لأطياف عريضة من الراي العام اليمني والعربي والدولي .

وأكدت تلك الأوساط الصحفية والإعلامية والحقوقية أنه يتوجب على القضاء مواكبة تكنولوجيا وتقنية المعلومات ، ومعرفة خصائص وطبيعة عمل منابر الصحافة والاعلام الإلكترونية ، ومختلف وسائل إعلام شبكة التواصل الاجتماعي ، حتى لا تقع في الأخطاء كما حصل في محكمة الصحافة والمطبوعات الابتدائية التي لم تكلف نفسها في الاستعانة بخبراء ، ولم تستند الى أدلة أو مصوغات قانونية ، وأصدرت حكمها الجائر بجهل وتجاهل .

By admin